الاثنين، 27 يوليو 2015
هي قيمٌ ثائرةٌ حثّها الأنبياء في وجه الطغيان الشيطاني، والتعنّت البشري؛ ذلك الطغيان الذي حكى ربنا عنه من فوق سبع سماواتٍ، حين خاض فيها الأنبياء وتزعّموا ثوراتٍ بكل ما تحمل الكلمةُ من معنى، فالإسلام نفسه جاء لتحرير الإنسان والجماعاتِ والدُّول من سجن القوميات والديكتاتوريات الطاغوتية العَقدية، إلى عدل التوحيد والشريعة ورحابتهما .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 تعليقات على " ثورة الأنبياء "