الاثنين، 27 يوليو 2015
ها نحن في الجزء الثاني من المقالة مع كتب -النبي - صلى الله عليه وسلم – المباركة، نتأمّل في مضامينها، ونقتطف من حكمتها ما شاء الله تعالى، مشرئبَّةً أعناقنا إلى أجوبة الملوك عليها، فهذا رسول الله – صلى الله عليه وسلم – الصادق الأمين، زعيم أهل الله وخاصته، وأولئك ملوك الأقوام الأخرى، الذين لم يألفوا من يدعوهم أو يأمرهم، أصحاب الفخامة في ذاك العصر، وأغلبهم أهل عُجبٍ وكبرٍ، فكيف سيَرُدّون؟ وكيف سيستقبلون دعوة الإسلام؟ ومبعوث النبي – عليه الصلاة والسلام - ؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 تعليقات على " عالمية الإسلام ووجوب إيمان البشرية به، كتب النبي إلى ملوك عصره كنموذج(2) "