الاثنين، 27 يوليو 2015
من كرامات الله تعالى لنبيّه الخاتم، ومن أفضاله على أمّة الإسلام، أنه برغم التحريف الذي لحق الكتب السماوية السابقة، وبيانه لما طالها من تبديلٍ وتغييرٍ، إلا أنه أعمى أبصار المحرّفين، عن عدد من النصوص التي لا زالت كالشمس ساطعةً، تخبر بنبوة نبي الإسلام – عليه الصلاة والسلام -، مصداقاً لقوله تعالى : {الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل } ( الأعراف : 157 ) .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 تعليقات على " المديد في إثبات دلائل نبوة الرسول المجيد (2) -بشارات الكتب السابقة بنبوته – "