الأربعاء، 29 يوليو 2015
من الناس من تؤثر فيه الموعظة البليغة والكلمة الحانية الرقيقة، فيكفُّ عن العصيان وينقلب حاله من غيٍّ إلى رشاد ومن زيغ إلى اهتداء، ومنهم أيضا من لا يزيده اللين إلا إمعاناً في الغيِّ والضلال، وإصراراً على العنف والإجرام، ولهذا وضعت الشريعة مقاييس لكلا الصنفين.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 تعليقات على " زجر المفسدين عن ارتكاب الجرائم "