الثلاثاء، 11 أغسطس 2015
يوقن العبد المؤمن أن الأمور كلها بيد الله عز وجل ومشيئته، ولكن هذا اليقين قد يتزعزع ويضعُف عند وقوع البلايا والمحن، فإذا علم العبد أن الجزاء يعظُم على قدر عظم البلاء، وأن ذلك علامة على حب الله تعالى للعبد، فلن يتزعزع ذلك اليقين أبدا.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 تعليقات على " عظَم الجزاء مع عِظَم البلاء "