الأحد، 9 أغسطس 2015
عادةٌ موغلةٌ في القِدَم، ضاربةٌ في أعماق التاريخ، ارتبطت ارتباطاً مباشراً بمخاوف الإنسان من المجهول، وتوجّسه من المفاجآت، وترقّبه لحلول المصائب والفواجع، والأحزان والمكاره، وتنزّل الأقدار التي يتمنّى المرءُ خلافها، ويرجو ضدّها، إنها عادة توقّع حصول الشرّ، أو ما يُعرف بالتشاؤم والتطيّر.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 تعليقات على " أوهام الجاهليّة الأولى: الطيرة والتشاؤم(1) "