السبت، 25 يوليو 2015
ذات يوم بينما كان الأب يلمع سيارته الأنيقة، فوجئ بابنه ذي الست سنوات يكتب عليها بخدوش مسمار التقطه من الأرض على حين غفلة من أبيه، وفي قمة غضبه واندفاعه أخذ الأب بيد ابنه وضربه عليها عدة مرات بدون أن يشعر أنه كان يستخدم للعقاب قضيبا حديديا ضخما.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 تعليقات على " الحلم .. البضاعة التي لا تبور "