الأربعاء، 29 يوليو 2015
علاقة العقل بالنقل، مسألةٌ شغلت عقول المتأخّرين، وتشابهت على المتشكّكين، واستغلها المرجفون للطّعن في الدين، فتضاربت العقول بحكم اختلافها، وضلّت الأطروحات في التقرير لها، فكان من الطبيعيّ أن يقع فيه من وقع، لضعفٍ في العلم الشّرعي من جهة، وتأثّر بالوضعي من جهةٍ ثانيةٍ، واختلافٍ في مدراك العقول من جهةٍ ثالثةٍ كما قرّرناه في المقال السابق .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 تعليقات على " منزلة العقل في الإسلام (2) "